تأويل الظاهريات
تأويل الظاهريات: الحالة الراهنة للمنهج الظاهرياتي وتطبيقه في ظاهرة الدين
اصناف
كما ظهرت موضوعات مثل: الرياضيات الشاملة، قسمة المقولات المنطقية إلى مقولات دلالية ومقولات صورية أنطولوجية، النحو القبلي للشك، الموضوع المثالي، المضمون القصدي، العلاقة بين الحدوس البسيطة والحدوس المتوسطة، باعث فعل المضمون الأول ... إلخ. وأحيانا تذكر «بحوث منطقية» كإحالات بسيطة دون استعادة الموضوعات.
وفي «علم النفس الظاهرياتي» تستعاد «بحوث منطقية» بعد اكتمال الظاهريات.
177
وتستمر «بحوث منطقية» في الظهور في تطبيق المنهج الظاهرياتي في المنطق، وتستمر اللغة والموضوعات والمشروع كله.
178 (ج) علم النفس
179
بالرغم من هجوم «بحوث منطقية» ضد النزعة النفسانية، يمكن اعتبار «محاضرات في الشعور بالزمان الداخلي» كدراسة عملية لمشكلة الزمان تنتمي إلى علم النفس الظاهرياتي المتميز عن علم النفس كعلم طبيعي،
180
وتبدو الظاهريات سلفا كدراسة عملية لمشكلة محددة، مشكلة الزمان، وقد أغنى منهج التحليل النظري عن استعمال المراجع الكثيرة على خلاف علم النفس الوصفي الذي تسيطر عليه النزعة النفسانية. (د) الفلسفة
181
نامعلوم صفحہ