آپ کی حالیہ تلاش یہاں نظر آئے گی
1 - 417 کے درمیان ایک صفحہ نمبر درج کریں
تاسو
عبد الغفار مكاويتاسو
ينصرف إلى التأمل في سمو قدرك
فربما أسعده أن يلتفت
في بعض الأحيان إلى قدري الضئيل.
إنه لا يحبنا - واعذريني أن أقولها لك! -
بل يجمع ما يحبه من كل الأجواء ؛
ليضعه في اسم واحد نحمله،
ويعبر به عن إحساسه؛
يخيل إلينا أننا نحب الرجل،
وما نحب في الواقع إلا اسمي،
ما يمكن أن نصل إليه بالحب.
نامعلوم صفحہ