327

============================================================

قل لله بعي طمامي وقل لله يي شرابي فلم يعش بعد ذلك الا اياما حتى فتل، لعنه الله إن كان قالها.

ويقال: إنه واقع جارية له وهو سكران. نحلف إنه لا يصلي بالناس غيرها، فتلتمت وصلت بالناس و له شر بيد من جملته: كل مضنفور(1) الذوآب رب الراخ وافوى انى وو صاب(4 اا ل اس إمام ومن شعره: يعلم الله والملانكة الأب رار والعابدون أمل الصلاح (2) راح(4) والعض للخدود اليلاح انني أشتهي الماع وشرب ال والنديم الكريم والخادم الفا ره يى الي(ة) بالأقداح 781-1 ويقال: إنه أحضر معبد المغتي، وملا بركة خمرا ممزوجا بماء، ثم قال له: غن: لففي على فشية دان الزمان لهم فا أصابهم إلا مما شاؤوا ما زال يعدو(1) عليهم ريب دهرهم حتى تفانوا ورنب الدهر عداء اكى فرافهم عيني فارفها إن التفريق للاحباب بكاء(1) فغتاه، فنزع الوليد ملاءة كانت عليه، ورمى بنفسه في البركة ببقئة ثيابه، فنهل نهلة منها ثم خرج، وأحضر له ثياب أخرى فلبسها، ثم نعل ذلك ثلاث دفاع، ثم استفزه الطرب فقال لجواري: افعلن كمما أنعل، وأخذ الذف بيدهه وجعل يضرب به ويدور في البيت، وهن يضرين بالدفوف وبذزن خلفه، وهو يقول: يسا دار دوريى، ياقوم امكوني اليت (4) منذ حين حقا لتصرميني ان لم تواصليني بالله فارحيتي (1) في الأصل: ممطفور، .

(1) لم أجد مصدره، والبتان ليسا في ديوان الوليد بن يزيد (3) في الاغاني 22/7.

اأشهد الل واللانكة الاب رار والعابدين أهل الصلاح (4) في الاغاني 22/7: "الكأس: (5) في الأغاني 22/7 "علي.

) لم أجد مصدره. والأببات ليت في الديوان.

(6) في الاصل : "يعدوا4 .

(8) مكذا في الأصل.

صفحہ 327