فعند مالك يكون أفضل من المسجد الحرام بما دون الألف (¬1)، وعندنا (¬2) / وعند الحنفية والحنابلة: الصلاة في المسجد الحرام أفضل من الصلاة (¬3) فيه (¬4) (¬5).
واختلفوا: إذا وسع عما كان عليه في زمن النبي - صلى الله عليه وسلم -، هل يثبت هذه الفضيلة له، أو يختص بالقدر الذي كان في زمنه - صلى الله عليه وسلم -؟
صفحہ 45