============================================================
1 فرم ماي كما ذكر، وعليه العرمض يفىء عليه الطلح، شربنا رينا، وحملنا مايكفينا، وتبلغنا الطريق، فقال له النبي - صلى الله عليه وسلم - : ذلك .2 بر و وو رجل مذكور فى الدنيا شريف فيها ، منسى فى الآخرة خامل فيها ، يجىء يوم القيامة معه لواء اشعراء إلى النار.
اه الخبر" .
ق قوله : " ولما رأت آن الشريعة همها") ه ف سه فر الريعة : مورد الماء الذى تشرع فيه الدواب، ورا وهمها : طلبها ؛ والضمير فى *رات" للحمر، مع بو يريد ان الحمرلما أرادت شريعة الماء خافت على آنفسها من الرماة وان تدمى فرائصها من سهامهم [124] عدل إلى ضارج لعدم الرماة على
اعين التى فيه ، وضارج : موضع فى بلاد بنى ق بيس، والعرمض : الطحلب، وطام : مرتفع: صا الطار طث رج غمو و ذكرفى فصل (طئرج) ان الطترج : النمل ولم يذكرله شاهدا ، وفى الحاشية شاهد عليه ، وهو :
قال :" العجة : ضرب من الطعام، عربية صحيحة اقول : هو دقيق يعچن بسمن ، ثم يشوى شيه البهض
نامعلوم صفحہ