تمثیل اور محاضرہ

الثعالبی d. 429 AH
21

تمثیل اور محاضرہ

التمثيل والمحاضرة

تحقیق کنندہ

عبد الفتاح محمد الحلو

ناشر

الدار العربية للكتاب

ایڈیشن نمبر

الثانية

اشاعت کا سال

١٤٠١ هـ - ١٩٨١ م

وكان يحدو بالنّساء. " منىً مُناخ من سبق ". " ابدأ بما بدأ الله " " اعقل وتوكل ". " زر غبًّا تزدد حبًّا ". ومن ذلك تشبيهاته وتمثيلاته كقوله ﵊: " الناس كأسنان المشط " " وإنما يتفاضلون بالتقوى ". " الناس معادن كمعادن الذهب والفضة خيارهم في الجاهلية خيارهم في الإسلام إذا فقهوا ". " الناس كإبلٍ مائة، لا تجد فيها راحلة ". " المؤمن هينٌ لينٌ كالجمل الآنف، إن قيد انقاد، وإن أنيخ على صخرةٍ استناخ ". " المؤمن للمؤمن كالبنيان المرصوص يشد بعضه بعضًا ". " عِترتي كسفينة نوح، من ركب فيها نجا ومن تخلف عنها غرق ". " أصحابي كالنجوم، بأيّهم اقتديتم اهتديتم ". " مثل أصحابي كالملح، لا يصلح الطعام إلا به ". " أمتي كالمطر، لا يدرى أوله خيرٌ أم آخره ". " مثل أمتي كالقطر، أينما وقع نفع ". " إن للقلوب صدأً كصدإ الحديد، وجلاؤها الاستغفار ". " عمّالكم كأعمالكم، وكما تكونون يولى عليكم ". وقال ﵊ لما كتب كتاب المهادنة بينه وبين سهيل بن عمرة: " العقد بيننا كشرج العيبة، إذا انحل بعضه انحلّ جميعه ". " لا تجعلوني في أعجاز كتبكم كقدح الراكب ". " المتشبع بما لم يعطَ كلابس ثوبي زورٍ ". " الدال على الخير كفاعله ". " المرأة كالضلع إن قومتها كسرتها، وإن داريتها انتفعت بها ". " لو توكلتم على الله حق توكله، لرزقكم كما ترزق الطير، تغدو خماصًا، وتروح

1 / 23