تفسير غريب القرآن
غريب القرآن
اصناف
وقوله تعالى: {عليها تسعة عشر} (30) معناه: خزنة جهنم.
وقوله تعالى: {ولا يرتاب} (31) يعني ولا يشك.
وقوله تعالى: {الذين في قلوبهم مرض} (31) معناه: شك ونفاق.
وقوله تعالى: {والليل إذ أدبر} (33) معناه: كان آخره. وأدبر(1): معناه ولى(2).
وقوله تعالى: {والصبح إذا أسفر} (34) معناه: أضاء(3).
وقوله تعالى: {إنها لاحدى الكبر} (35) معناه: النار.
وقوله تعالى: {إلا أصحاب اليمين} (39) معناه: أطفال المسلمين لا(4) يحاسبون(5) .
وقوله تعالى: {وكنا نكذب بيوم الدين} (46) معناه: بيوم الجزاء، وهو يوم القيامة. {حتى أتانا اليقين} (47) معناه(6): الموت.
وقوله تعالى: {حمر مستنفرة} (50) معناه: مذعورة(7).
وقوله تعالى: {فرت من قسورة} (51) معناه: من الأسد(8) ويقال: من الرماة(9). ويقال: من ذكر الناس(10). ويقال: العصب من الناس(11).
وقوله تعالى: {بل يريد كل امرئ منهم أن يؤتى صحفا منشرة} (52) قال الإمام زيد بن علي عليهما السلام: معناه أن الكفار قالوا: إن كان محمد صادقا، فليصبح تحت كل واحد منا صحيفة أن له الجنة، وأنه آمن من النار(12).
وقوله تعالى: {هو أهل التقوى وأهل المغفرة} (56) معناه: أهل أن تتقى محارمه. وأهل المغفرة: معناه: هو(13) أهل أن يغفر الذنوب(14).
(75) سورة القيامة
صفحہ 178