118

وقوله تعالى: {ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس} (41) في البر: ابن آدم الذي قتل أخاه. وفي البحر: الغني الذي كان يأكل السفينة غصبا. وقال: البحر كل قرية عامرة، وكانت العرب تسمي الأمصار بحرا(1).

وقوله تعالى: {يومئذ يصدعون} (34) معناه: يتفرقون.

وقوله تعالى: {لعلهم يرجعون} (41) معناه: يتوبون.

وقوله تعالى: {فلأنفسهم يمهدون} (44) أي يعملون(2).

وقوله تعالى: {ومن آياته أن يرسل الرياح مبشرات} (46) [معناه] بالغيث.{ فتثير سحابا} (48) معناه: تهيجه.

وقوله تعالى: {فترى الودق} (48) معناه: المطر(3). {يخرج من خلاله} (84) معناه: وسطه.

وقوله تعالى: {الله الذي خلقكم من ضعف} (54) معناه: صغار أطفال، والضعف يجيء بعد الكبر بفتح الضاد(4).

(31) سورة لقمان

أخبرنا أبو جعفر، قال: حدثنا علي بن أحمد، قال: حدثنا عطاء بن السائب، عن أبي خالد، عن زيد بن علي عليهما السلام في قوله تعالى: {ومن الناس من يشتري لهو الحديث} (6) معناه: الغناء، والمغنيات.

وقوله تعالى: {أن تميد بكم} (10) معناه: تحرك بكم يمينا وشمالا.

وقوله تعالى: {وبث فيها من كل دابة} (10) معناه: فرق فيها.

وقوله تعالى: {ولقد آتينا لقمان الحكمة} (12) معناه: الفقه، والإصابة في القول.

وقوله تعالى: {يأت بها الله} (16) معناه: يجازي بها الله.

وقوله تعالى: {إن الله لطيف خبير} (16) معناه: لطيف باستخراجها خبير(5) بمكانها.

وقوله تعالى: {حملته أمه وهنا} (14) معناه: ضعف(6).

وقوله تعالى: {واتبع سبيل من أناب إلي} (15) معناه: طريق من رجع.

صفحہ 117