عمران عليه السلام أى وهو بالعبرانية عمرم بن قاهث بن عازر بن لاوى بن يعقوب وسعى موسى بموسى لان التابوت الذى كان فيه حين التقطه آل فرعون وجد في ماء وشجر و(المو) هوالماء بلغتهم و السا) هو الشجر بلغتهم واسم الذى التقطه صابوت في قول النقاش وطائفة (وقوله تعالى) «ادخلوا هذه القرية» هى أريحاء ومصر سمست تعمصر بن بيصر بن قبط بن النبيط بن كوش بن كنعان (1) (و قوله تعالي)(نيذه فريق منهم) الآية هو مالك بن الصيف و يقال فيه مالك بن اللصيت كان قدقال
صفحہ 13