سرور النفس بمدارک الحواس الخمس
سرور النفس بمدارك الحواس الخمس
تحقیق کنندہ
إحسان عباس
ناشر
المؤسسة العربية للدراسات والنشر - بناية برج الكارلتون - ساقية الجنزير ت: 312156 - 319586 - برقيا موكيالي - بيروت ص. ب: 11/ 5460 بيروت-لبنان
ایڈیشن نمبر
1، 1980
آپ کی حالیہ تلاش یہاں نظر آئے گی
سرور النفس بمدارک الحواس الخمس
ابن منظور d. 711 AHسرور النفس بمدارك الحواس الخمس
تحقیق کنندہ
إحسان عباس
ناشر
المؤسسة العربية للدراسات والنشر - بناية برج الكارلتون - ساقية الجنزير ت: 312156 - 319586 - برقيا موكيالي - بيروت ص. ب: 11/ 5460 بيروت-لبنان
ایڈیشن نمبر
1، 1980
" تاريخ اربل " لابن المستوفي (1) لابي عبد الله محمد بن أبي الوفاء القبيصي من ذرية عمر رضي الله عنه:
ويوم خواشيه ملمومة ... علينا نحاذر أن يفرجا
قنصت غزالته والتفت ... أريد اختها فاحتمت بالدجى قال ابن المستوفي: ثم ورد علينا أبو الحسن على بن يوسف الصفار فنسبهما لنفسه قال: ولعلهما ليسا له ولا لابن القبيصي.
قال المصنف: فقيدت هذا على هذه الصورة؛ ثم جرى بعد ذلك مذاكرة في هذه الأبيات وتجاذب من تجاذبها من الشعراء فقال بعض من حضر: هذه الأبيات عندى في تعليق لغير من ذكر، فرغبنا إليه في الكشف عنها، فأحضر التعليق فإذا فيه: خرج المنتجب العاني (2) - منسوب إلى عانة، جزيرة بالفرات - مع الملك الزاهر ابن صلاح الدين صاحب البيرة للصيد، فأثاروا ظبية في آخر النهار فاستطردت لهم، فلم يدركها السلطان إلا عند غروب الشمس، فأمسكها ونظر إلى الشمس وهي تغرب فاستظرف هذا الاتفاق وقال الشاعر: قل في ذلك شيئا فقال:
ويوم حواشيه ملمومة ... علينا نحاذر أن تفرجا
قنصت غزالته والتفت ... أريد اختها فاحتمت بالدجى قال المصنف: فصح عندي أن هذا هو قائلها على الخصوص، وان الجميع لصوص، قال: وقد قرأت " كتاب اللصوص " للجاحظ فلم أسمع فيه بأن ثلاثة لصوص اجتمعوا بالاتفاق الظريف على بيت واحد.
ابراهيم بن محمد القابوني الدمشقي:
يوم تقاصر حتى خلته حلما ... فليس يبصره إنسان انسان
ما تطلع الشمس إلا وهي غاربة ... كأنما شمسه في الأفق شمسان
صفحہ 44