٦- الأسخياء والأجواد، طبع باسم: المستجاد من فعلات الأجواد.
٧- أسماءُ التابعينَ ومن بعدَهُم ممَّن صَحَّت روايتُه عند مسلم.
٨- الإلزاماتُ على صَحيحَي البخاريِّ ومسلم.
٩- التتَبُّع: وهو في ذكر أحاديث معلولة اشتمل عليها كتاب البخاري ومسلم، أو أحدهما، بيَّن الدارقطني عللها والصواب فيها.
١٠- تعليقٌ واستدراكاتٌ للدارقطنيِّ على كتاب "المجروحين" لابن حبَّان.
١١- الجُزء الثالثُ والعشرونَ من حديث أبي طاهِر محمَّد بن أحمدَ بن عبد الله الذُّهْلي القاضي.
١٢- جزء فيه علل أحاديث أودعها البخاري في صحيحه.
١٣- ذكرُ أسماء التابعينَ ومن بعدَهُم ممَّن صَحَّت روايتُه عند البخاريِّ.
١٤- ذكرُ قومٍ أخرجَ لهم البخاريُّ ومسلمٌ في صَحيحَيهما، وضعَّفهُم النسائيُّ في كتاب "الضعفاء".
١٥- رؤيةُ الله تعالى، وطبع مرة أخرى بعنوان: الرؤية
١٦- السُّنَن.
١٧- سُؤالاتُ البَرْقاني.
1 / 30