============================================================
ما :: . الجوم ال: الة الا ال ل ودهشت المعزة ودهش الجدي، قال: فتركهما له، قال: وبلغ ابن ونموا في العتو والعسو على الناس حتى قيل لرجل حضري ممن كان يعرف جوره وعترسته(1): قام ابن ونموا وكان غرق في البحر هو وحمس سفائن، فلما قيل(2) ذلك ذعر وراغ(2)، فقال: يفعل والله ابن الخترير، ولم يدع عليه الشيخ أبو محمد عبد الله(4) بن الأمير اللمائي(5) إلا تلك (6)-51، المرة(0) التي هلك فيها، وله حديث.
ج413: وكان أبو زكرياء لا يدخل جبار جربة إلا أكل طعام أبي زكرياء قبل (7) الناس، ويطعم مثل ذلك للعزابة(2).
ج513: وكان يقول: من حرث(4) زرعا وحصده ودرسه وذراه، وطحنه وطبخه
وأطعمه المسودة اتقاء(9) لشرهم خير ممن فعل ذلك وأطعمه المسلمين(10)، يعني ما أطعم لأوليك أفضل في الثواب.
(1) م: في هامش س وم: "اعترست ماله: أخذته غصبا.
عترسته؛ أي قهره من غير حكم يوجب ذلك. والعترسة أيضا: الشدة والضغط. محمد رضا: المعجم، مجء ص20.
ب: "قال". س: "قال له).
كذا في جميع النسخ، ولعله يقصد: ""رغا)، والرغاء صوت ذوات الخف كالابل، ابن منظور: لسان العرب ج14، ص329، مادة "رغا).
ا، ب، ج غ2، م:_ ااعبد الله).
أبو محمد عبد الله بن الأمير اللمائي: من الطبقة السابعة (300 - 350ه/ 912-961م) : معاصر للمشيخ بي محمد جمال المدوني، سافر معه إلى الحج، وهو من قبيلة لماية، مرشدهم وواعظهم، وأمه أمة سوداء و لذلك غلب على لونه السواد. ينظر: الدرجيني: طبقات، 413/2.
ب: "المراة)).
أ، س، غ2 : "للعزاب".
ب، ج، م: ""زرع)).
ا، س، غ2 : "واتقى". ج: "اتقاء شرهم".
(10) أ، س، غ2 : "للمسلمين".
نطة 299 ب: بنا
صفحہ 296