============================================================
. بيرالوصيان : : ب : النجنه الاول : باب تحقبقالجزء الخاجن بالوسياني: اكثر البكاء والنقض(1). وقالت الأخرى(2): ظننت أن يكون عالما لأني إذا جلست في بجلس الذكر والعلم(2) سكن ولان ولم يتحرك، ولا ينقض إلي ما كنت فيه، وإذا كنت في غيره أكثر البكاء والنقض(4) والحركة، فكان من مقدور الله الذي تفرستا(5) فيهما، وكان العالم منهما أبو(2) ميمون المذكور . ن2/8 : وبهذا الاستاد قال: كانت حلقة عند أبي ميمون يتعلمون عنده، قال: وأراد أبو ميمون النكاح من بلد آخر(7)، فمضى مع تلاميذه، فكان عزمهم في بلدهم مسع الشيخ متماديا في الطريق وغيره كما كانوا، حتى وصلوا مع شيخهم متزل المرأة، فتزوج وجلب امرأته فكانوا مواظبين على العزم متمادين عليه، قال: قالت زوج الشيخ(8): لما رأيتهم هو اقصر منهم، فلما جعلوا عليه السؤال فكان يفي لهم رأيته أكبرهم وأعلاهم. /6و ن3/8: أبو الربيع عن أبي محمد عبد الله بن محمد قال: استودع رجل عند أبي ميمون وديعة مائة دينار، فوقعت المجاعة في البلد، واشتدت كحل(9) حتى اضطرهم ال الجوع إلى أكل الميتة، ثم إن صاحب الوديعة أتاها طالبا، فقال للشيخ أبي ميمون : اعط (1) أ، ب، س، غ2: "النقص).
(2) أ، غ2 : "وقال الآخر".
(3) ب، م، ك: "العلم والذكر").
(4) ج، د: - "وقالت الأخرى: ظننت... أكثر البكاء والنقض" انتقال نظر من "النقض" الأول إلى التاني .ا أ، ب، س، غ2: ""النقص".
(5) أ، غ2: "تفرصتا).
(6) ب، ج، د، ك، م: "أبا).
(7) ب، ج، د، ك، م: "أخرى)).
(8) أ، غ2 : "فقال لما". ب، ج، د، ك، م: "قال زوج الشيخ).
(9) في هامش ب، س، م: ""السنة الشديدة)).
وكحلت السنون القوم: أصايتهم، فهي كاحلة وكحلاء وكقل. ابن منظور: لسان العرب، 511/2، ماد كحل)). محمد رضا: معجم متن اللغة، مج5، ص30 .
292
صفحہ 259