وكذا العراد بالكفر هنا الستر والتفطية ، أى ستر حظ العشاهدة بالمعرفة.
441) الدعوة : الدعوة إلى الله سبحانه وتعالى عثون بالسحكمة والعوعظة الحسنة، قال تعإلى : ( ادغ إلى سييل ربك بالحكمنة والموعظة لحسنة وجادلهم بالتى هي لضنن إن ربك هو أعكم بعن ضتل عن سبيكه وهو أغلع بالمهتدين ) . (سورة النحلة الآية : 125) .
لقد تضعنت هذه الآية الكريعة اكرم دستور للداعية إلى سبيل الله وسبيل الله هو الإسلام الذى لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه وأسمى الآداب التي يلتزم بها هو التأدب في دعوة الناس إلى الهدى ودين الحق ، باختلاف جبلاتهع ، وتباين عقولهع 5افكارهم .
2 وقال : الدعوة عند الدعوة كفر قال الجنيدء العلعم شن محيط ، والععرفة شن محيط وقال الشبلى : من اشتفل بالدعوى ، اضطرب عليه الععنى.
(3) العراد ستر الدعوة الأولى بالدعوة الثانية 381) لقد فرق المام الجنيد هنا بين مقامى العلم والععرفة . موضح العلاقة بين مقامى الريوبية والعبودية ، فالعبد عبد ، والوب رب، كما وضح أن العبد عبد الرب ، أى أن العبد عبد لله سبحانه وتعالى .
7 الدعوى : يرى أنعة الصوفية أن الدعوى إضافة إلى النفس م ليس لها ء وبهذا الععنى تكون الدعوى إدعاء من الإنسمان لشن لا يفعله ولا بعلكه ، كأن يدعى الإنسان بعض الطاعات . وه ليست جزءا من أخلاقه.
ميضيف شيئا إلس نفسه ليس فيها . فيحجب بهذه الدعوى عن معرفة لحقائق . (الطوسى : اللعع ، ص : 428) وصاحب الدعوى يزعم أنه بادعانه وصل إلى الحقيقة ، وهو بدعواه هذا اقرب إلى الضلال منه إلى الإيعان من الدعاوى التى تدعيها النفس لذاتها .. السخاءءء والكرمء .
والبذلء. والتقىء. والفتوة ، وغير ذلك من الأخلاق الحميدة . فإذا طالبته ترجعة ذلك إلى أفعال وامتحنتها لع تجدها إلا كسراب يحسبه الظمآن ماء تى إذا جاءه لع يجده شينا .
(حسن محمد الشرقاوى : نحو علع نفس إسلامي ، صء 251) .
(218) وقال أبو ينيرد : العلم عذر(1) . والمعرفة مك والعشاهدة حجاب(2)،. فعتى تجد ما تطلب قال رويح : المقامات(4) كلها علم . والعلم حجاب(5).
نامعلوم صفحہ