2 وقال الجنيد : العلم الأكبر علم الققهيا بالدوام وعلم الحالان ببيي حتيال.
ليع الحال : يطلق الحال لفة علي الوقت الذي أنت فيه وما عليه لشخص من خير أو شر ، ويطلق اصطلاحا لدى الصوفية على الععنى الذى يرد على القلب بلا تصنع ولا اكتساب . (عبد الحفيظ على القرضى: ( عربى ، ص: 129] .
كما أن الحال هو ما يحل في القلب من صفاء الأذكار بدون مجاهدة أو تفكير، (أبو عبد الرحمن السلمى : أصول العلامتية وغلطسات الصوفية ، صء 31) وقد قيل : أن الأحوال هى المعان التى ترد على القلب وهو فى طريقه إلى الله ، وأنها مواهب تنزل من الله على عبده ، وهى كثيرة كما قيل: الحال هو ما يرد على القلب من غير تعمد ولا اجتلاب ومن شروطه أن يزول ويعقبه المثل، إلى أن يصفو. وقد لا يعقبه العثل، من هنا نشأ الخلاف فعن أعقبه المثل قال بدوامه.
(ابن عربى : اصطلاحات الصوفية ، ص : 9) .
2 قال الشبلى : من علم شأنه عاد به أهره.
وقال ذو النون : من لم يعلم أيامه فأذن(1 يكهه.
وفال النودى : من علم عند المعرفية فقد أشرك.
ومن عرف عند المشاهدة فقد كفر وقال : من أجاب دعوة العلم ولع يجب دعوة لمعرفة حجب وقال الشبلى : الدعوة (3) ثلاشة : دعوة العلع ودعوة الععرفة ، ودعوة الععاينة.
(1) في الأصملة فإذأ.
3) العراد بالإشراك هنا الععنى اللفوى وهو عدم إفراد العقام للمعرفة .
نامعلوم صفحہ