سحر البلاغة و سر البراعة

الثعالبی d. 429 AH
73

سحر البلاغة و سر البراعة

سحر البلاغة و سر البراعة

تحقیق کنندہ

عبد السلام الحوفي

تغدو خماصًا، وتروح بطانًا، وهو عاجز عما يقتاته، قاصر عما تتماسك به حياته. يقام له نزل، ولا يفوض إليه شغل، ويملأ له وطب، ولا يرفع إليه خطب، وهذا والله عيش العجائز، والزمن العاجز. آخر كتاب المساوئ والمقابح، ولله الحمد

1 / 84