والد شيمان.
دن لذريق :
ال ...
دن دياج :
لا تحاور. أعرف هواك. ولكن الذي يطيق الحياة في ذلة غير جدير بالحياة. إنها لتشق المهانة علينا بقدر ما يكون مقترفها حبيبا إلينا. فأما وقد عرفت الإساءة وبيدك الانتقام منها، فلن أقول لك غير ما قلت. خذ بثأري. خذ بثأرك. وأظهر أنك الابن البار الخليق بالانتساب إلى أب مثلي. سأمضي وأنا أنوء بالمصائب التي صبها علي القدر، فأبكي لما حل بي منها. وأنت فاذهب؛ توثب، طر وانتقم لكلينا.
المشهد السادس
دن لذريق
دن لذريق :
رميت في صميم الفؤاد بسهم فاجأني فأصمى. أنا الطالب المسكين لثأر عادل، والهدف الذي تبرح به صروف دهر ظالم، أقف بلا حراك وتستسلم نفسي مستضعفة لضربة تودي بي.
أفي حين أوشكت أن أبلغ غرامي - واحر قلباه لمرارة خطبي - يكون في هذه الخصومة أبي الموتور،
نامعلوم صفحہ