238

Shirk in the Past and Present

الشرك في القديم والحديث

ناشر

مكتبة الرشد للنشر والتوزيع

ایڈیشن نمبر

الأولى

اشاعت کا سال

١٤٢١ هـ - ٢٠٠٠ م

پبلشر کا مقام

الرياض - المملكة العربية السعودية

اصناف

وضوح دعوته وظهور حجته وطول مثابرته، وأوحى الله عزوجل إليه أنه لن يؤمن من قومك إلا من قد آمن فلا تبتئس بما كانوا يعملون، وأمره أن يصنع الفلك بأعين الله ووحيه، وأن يحمل فيها من كل نوع من الدواب والحيوانات زوجين اثنين - الذكر والأنثى ـ، وأن يركبها هو والمؤمنون معه وأهله إلا من سبق عليه القول منهم. قال تعالى في بيان نتائجهم: (فَكَذَّبُوهُ فَأَنجَيْنَاهُ وَالَّذِينَ مَعَهُ فِي الْفُلْكِ وَأَغْرَقْنَا الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمًا عَمِينَ).

1 / 244