آدم :
هل تراني كذلك الآن؟
مانوري :
لقد نطقت بكلمة «تعليم» بطريقة مصطنعة تدل على معنى آخر.
آدم :
شكرا لك.
مانوري :
ولكن سامحني يا صديقي العزيز إن أنا سألتك شيئا ما، كيف نتابع الموضوع؟ إن ملاحظاتك عن تحركات جراندير تدعو إلى العجب، غير أن هذه التحركات قد تكون من عادات أي رجل، ويستحيل علينا أن ندينه بمثل هذا الدليل.
آدم :
أعطني الوقت يا مانوري، قطعا إننا لن نكشف عنه بتتبع عاداته، ولكن الشهوة تشده من أنفه، ولا بد للشهوة من شريك، فهل هي الأرملة نيون؟ أم هل هي فيليب ترنسانت؟ أم هي غير هذه وتلك؟ ومن يدري؟ ولكن الوقت آت، صبرا. *** (الأخت جان دي زانج وحيدة، جاثية.)
نامعلوم صفحہ