101

والله لست أدري، لست أدري!

الليدي ديدموند (لماليس) :

إذا كانت قد بقيت لك ذرة من الكرامة يا سيدي، فإنك تدرك أن عليك على كل حال أن تدع ابني يكلم زوجته (تشير إلى شارلس)

سننتظر تحت.

السير شارلس :

أريد أن أقول كلمة (لكلير)

يا عزيزتي، إذا كان هذا إحساسك فإني كرجل مهذب.

الليدي ديدموند :

شارلس!

السير شارلس :

نامعلوم صفحہ