((من كان متحريها فليتحرها ليلة سبع وعشرين)). وقال: ((تحروها ليلة سبع وعشرين)). يعني: القدر. ورواه الطبراني في معجمه الكبير، وفي معجم الطبراني الأوسط بإسناد لا بأس به عن جابر بن سمرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ((التمسوا ليلة القدر ليلة سبع وعشرين)).
صفحہ 35
[تمهيد في سبب نزول سورة القدر]
وقد اختلف العلماء في سبب تسميتها ليلة القدر على أقوال:
[سبب اختصاص الأمة المسلمة بليلة القدر]
قوله: {تنزل الملائكة والروح}.
وقد أجمع من يعتد به من العلماء على بقائها وأنها لم ترفع، بل
وذهب جماعة من العلماء إلى أنها تنتقل فتكون سنة في ليلة وسنة