عمل بلا إخلاص ولا اقتداء ضائع على صاحبه
الثانية: عمل لا إخلاص فيه ولا اقتداء، وقد كان سيدنا عمر دائمًا يدعو ربنا ويقول: اللهم! إني أسألك من العمل أخلصه وأصوبه، فكانوا يقولون له: ما أخلصه وأصوبه؟ قال: العمل الخالص: هو ما كان لله ﷿، والصواب: هو ما كان على الكتاب والسنة.