============================================================
1) قوله الاعن نبذ النبذ بفتح النون وسكون الباهوالذال السعجمة الشىء اليسيرالقليل يقال اصاب الارض نبذ من المطر اى شى يسير (سيد رحه الله * 3) قوله يبتتى على الاموراه فبه جمث لانه ان اراد ان مسائله فى نفسه من * الامور الموهر مه كماصمل عليه المص فليس كذ لك بل الغرض من تلك الامور الموهو منمعرفة احوال الموجودات كالمتاطق المفروضة ليتعرف اوضاع الفلك وهر كا تهاكيف وهو من اقسام الحكمة البامية عن اهوال المومودات وان حمل على ان دلائلها ببتنية على الامور الموهومة مع منع ظاهر العبارة قذلك انمايد ل على وثاقتها لمساعدة العقل الوهم فى مباديها ولا يخفى انه لانسلم قوله والسهم البحمث عن اعيان الموجودات اللهم الا ان يقال موضوع بعض اقسام الرباضى امور موهومة كبعض الاشكال الغروضة غير موجودة فى الخارج فالاولى ان يقال اعرض عن " الاستقصافى الرياضى لكونه مورثا لملكة التخيل المزاهمة لكمال اذلوافتغر بالذات الى المادة اليسيةلما انفكت عنها ولما وصفت المجردات بها المعتد به أعنى المتعقل (سيد رحمه الله 3 ) فان قيل كثيراما يبحث فى القسمينولامنافاة بين التقسيمين كما هرفت فهذه مملة اقسام الحكمة ومن استكمل نفسه الأخيرين عن الامور الاعتباريةايضابمافقد اوت خيراكثيرا والمصنف انما ببحث فى هذا الكتاب عن قسمى كا لوبوب والامكان قلت تلك اعتبارات الحكمة النظرية اعنى الالمى والطبعى مع تقديم الالهى على الطبعى يتصف بها الشء فى نفس الامربخلاف على ما قال (القسم الاول فى الالهى والثانى فى الطبعى) وانما قدمه الدواير والمحاور التى يبحث عنها كون البحوب عييب ايمف واغب ض الابر ولم يحن من الرياص فى الهيئة (سيد رحمهالله * الاعن نبذ من الهيئة لماقاله صامب المشارع والمطارمات من ان اكثره 3) بق ههنا شىء وهوان العلية والمعلولية الامور العامة بجميع التفاسير يبتفى على الامور الموهومة والاعتبارات الذهنية والمهم هو البحث ولم يذ كرهما المص فى المقالة الاولى النى وضعما للامور العامة (ميرزا جانعن اعيان المومودات قيل ولهذ الم يبالع الشيخ الرييس فى العلم الرياضى قوله اى الشاملة لمجرد والادي ومقابلاتهاكما بالغ فى الطبعى والالهى (وفيه مقالات المقالة الاولى فى الامور العامة) ال ماله الس الكان وعابله ى الللة للمرد الدادى وشايلاما (وبها مامت المست الاول كالامتناع (سيد رممه الله*
5) تعور وجودى بد بهى قيل يمنعفى الوبود والعدم تصور وجودى بديهى والوجمود جزء منه و تصور جزء وره والالزم اع البتصور بالبديعة بديهى) اذلولم يكن بديهبا لتوقق على الفكر النفس موجودة فلوحصل فيها ماهية الوجود بلرم ماد كرناه وواه اوما بوق عليه الجزءمر يق عليه الل النوقتفهعلى مرزته فلم يكر يد يه باعنف الذهنية للغرد الخارع نموانما قيد المعلوم بالبديعة بالمتصور لان جزء المصدق بالبداهة بامتناع النصور يستلزم التصور وقيللابجب ان يكون بديه يا (فا لوهود بد يهى) فيه نظر لانه ان اراد بقوله تصور نصوره بديهي و كذ االحكم بكونه بد بهيا وجودى بديهى ان تصور وجوده الخاص بديه فهو ممتوع لكونه عين فلامامة الى الاستدلال ح الاعلى سبيل التنبيه وقيل بد يمي لكن الحكم بالبديهةالمتنازع فيه او مستلزما له وعلى تقد ير صحته لا يكون الوموداى المطلق كسبى فيحتاج الى الاسندلال وقيل كسبى جزأمنه لان المقول بالتشكيك على الشى علا يكون جز أمنه بل غارجاعنه كما فيحتاج تصوره الى النعريف(سجيء وان ارادان العلم بحصول الوجودله بديهى فهو مسلم لكن لايلزم (* والوجود جزء منه ضر ورة ان الوجود من كون العلم جصول الشيء بدبهيا ان يكون العلم بحقيقة ذلك الشيء المضاف الى الشخص مشتمل علن نفس الوجود (سيدرممه الله* 2) قوله عين المتنازع فيه بعنى اذا كان البتنازع فيه هوالمقيد (بديميا) اومستلز ماله يعنى اذا كان المتنازع فيه هوالوجود المطلق وهذا الاستلزام مع قطع النظر عن المنع الاتى (سيد رحمة الله عليه 8) اى المطلف بناء على انه معنى واعد مشترك (سيد رممة اللله عليه *) قوله لايكون الوجوداى المطلق مزأ منه لا يقال هذا المنع مكابرة ضرورة ان المطلف جزء المقيد لانا نقول لبس الكلام فى المفهو مين اى مفهوم * وجودى والوجود بل فيما عبرعنه بهما وقد يمنع كوتهما نفس الحقيقة لجواز كونهما عار ضين له (سيد رحمه الله
صفحہ 6