============================================================
(1) قوله سميت مكمة عملية فان قلت هل يكفى فى الحكمة العملية العلم المتعلق بكيقية العمل قلت قدظن ذلك كمايشعر * به ظاهرهذا التعريف والحف دغول العمل فى الحكمة العملية فيكون مركبة من صل وعلم ولذلك قيل الحكمة غروج الانسان الى كماله المكن فى جانبى العلم والعمل (سيد رممة الله عليه **) قوله والأول وهو مالا يكون مخالطة 5ه المادة شرطا وهو اما من الذوات كذات الحف سبحانه وتعالى واما من الصفات الاكا لهوية والومدة والكثرة والعلة والمعلول وليس لنا ان نعملها سيت حكمة نظرية وان تعلقت بالامور الت لنا ان علمهوالكلية والجزئية وما اشبه هذه المعانى ونعملها سيت مكمة عملية وكل من الحكمتين منحصر فى اقسام تلثة اماوالثانى وهو ان يكون المخالطة شرطا وذلك النظرية فلان مالا بنعطلق باعمالن ابما ان لايكون عمالطة الادة فرلم الوموده ل الت وبر والمتر و الريم يالله والمخروطبة ومثل العدد وخو آصه فانك ايكن رمدتر امان لاكلور شلك المخالطفغر ط البعغله اوكون والايلد وهفم الرمينه من حبران جناو مالايكون مخالطة المادة شرطا لوبوده هو العلم الالم تسيةشتفمها الى انها من مشب او نهب باسم اشرف اجزائه وهوالعلم الاعلى (والثانى) وهوان يكون المخالطةومديد ولا يفهم الانسان الاوان يحتاج مر فالومرده من تعغله هو العلم الرياض وعهر العلم الاوسل (والثالبث وع االمز ل لنمعع الضرت فه لم ل وكذ لك تفهم التفعير من غير ما مة الى ان يكون المخالطة شرطا لوموده وتعقله هوالطبعى وهو العلم الاسفل فهم الشيء الذبى فيه النقعيرمع ان هذه (واما العملية فلان ما يتعلق باعم النا انكان علما بالتديبر الذى يختصالأمورلا بوبد الافى الجرم (سيدرعبه الله بالشخس الواعد فهو علم الاغلاق والافهو علم تدبير المنزل ان كان علما) قوله ضرطا لوجوده دون تعقله لقائل لبسالاينم الابالابمسلع السرلى وعلم السياسة الكان علما بالايعم الا بالابسلعان بتول اب الرا ا الال عل الرياضيات الى المادة اصلا ففيه بحمث العدنى ومبادى هذه الثلثة من ممة الشريعة الالهية وفايرة الكمة اللقيةايته انه لامامة الى تعقل مادة تمصوهة ان يعلم الفضائل وكيفية اقتنائها لنزكى بها النفس وان يعلم الرزائلفالكرة مايمكن ان يتعقل من غشب وكيفية توقيها ليتطهر عنها النفس وفائدة المنزلية ان يعلم المشاركةاومديد وان اراد عدم الأمنياج الى النى ينبغ ان يكون بين اهل منزل واعد لينتظم بها الصلحة المنزليةمادة مخصوصة فيسلم لكن يشكل بالقد ار والصورة الجسمية الببحوت عنهما فى العلم التى تتم بين زوج وزوجة ووالد ومولود ومالك ومملولك وفائدة العدنية الطبع فانهما لايحتامان فى تعتلهما الى ان يعلم كبفية المشاركة التى تقع بين اشماص الناس لينعاو نواعلىمادة ممصوصة (سيد رممه الله مصالح الابدان ومصالح بقاء نوع الانسان والمدنية قد قسمت الى) قوله علم تببير المنزل وعرفوا قسين ما يتعلف بالملك والسلطنة ويسمى علم السياسة والى مايتعلقبعضهم تد بير المنزل هوعلم بمصالح بالنبوة والشريعة ويسس علم النواميس ولهذ ابمعل بعضهم اقسام المكمة شف المنزل كالوالد 1والمولود والمالك والمملولك ويسى العملية اربعة وليس ذلك بمناقض لمن معلها ثلثة لد غول قسمين منها تد بير المنزل ومالهما وامد كمالايخفى تحت قسم واعد ومنهم من جعل اقسام النظرية ايضا اربعة بحسب انقسام مقصود عليخان العلو مان بان البعلوم امان يغقر الي غارنة اليادة المسية فى الوبره ه) قله وسايى هده اللانة الم بعض العينى اولا والاول ان لم بتجرد عنها فى الذعن فهو الطبعى والافهو الرياضبعض هذه الامور معلومة من صامب والثانى ان لم يقارتها البتة كذات الحق والعقول والنفوس فهو الاله الشرع لثلاينافي هذ ا تقسيم الحكمة والافهو العلم الكلى والفلسفة الاولى كا لعلم بالومدة والكثرة والعلة والمعلولالنية الى ما يتعلق بالملك والسلطنة اذليس العلم بهامن الشرع عندهم على وامثالهامما بعرض للمجردات تارة وللاجسام اغرى ولكن بالعرض لا بالذ ات (ا مابدل كلامه هناك عليه (سيد رممه الله (6) ويسمى علم النواميس الناموس السنة والطريقة والمثال القائم الثابت بنزول الومى والعرب ايضا يسمى الملك النازل بالومى ناموسا وليس المراد من الناموس ما يظنه العوام من انه الحيلة والخديعة (سيد رممه الله *
صفحہ 5