============================================================
15 1) قوله فيكون اقتضأها الدغول مم والالساكان دانلا باء يكون انضازه الدنول نايساو مدوجد املالوان ار لا نمقع ما س سر فيكون داغلاف الواجب وكان امتياز الوامب عن الممكن بغصل مقوم لان) قوله وجدد اغلا اما فى الواجب او الاشتراك الذانى يستدعى الامتباز الذانى هذ اغاية ما يمكن ان يتكلف فيهالعمكن لانهما نوهان اذا كان داخلاق متى بكون موجها ساهرا(وهو) اى الوجود لكن لا الطلق المقول بالتشيكالواعد فيكون داغلافى الامر (سيد * لعدم صمنه بل الوهود الخاص الذى هو معروضه فى الذهن (نفس مقيقة3) قوله فبكون داغلا فى الوامب الخ
واجب الوهود) ملافا للمعنزلة والمجسهور من الاناعرةبلرم تركيبه والبافى مستد رله سبد قوله وهو شروع فى مقصد آغر هو بيان مادة والالكانياد املافيبعا اومار ها عنعا والاولي بسقد عى النركبب والناى كونه الومود فى الماميات المكنة (ميد سكنالافتقاره الى الماهية مينئل وكل مكن لابدله من علة فعلته ان كانت) قوله لافتقاره الى العاهبة اذلولم نه تلك المامبة لزم تقد مها علبه بالوجود لوجوب تقدم العلة على العلوليفقر البمعالان وهودا مرجود الذاته قائمابذ اته فلا يكون عارضالها فلاتكون بالوبود فيكون العامية مو بردة مرتين) مرة بالوجود السابق وامرى هى موجودة به هف (سيد رممه الله تعالى* بالوجود اللامق وهو محال (وانكانت غيرها لزم افتقار واجب الوجود 5) قوله وكل ممكن لابد له الخ تفصيله اد بمرد الى سب منعل وما كان كذالل) اى مقتراف بسره الى سى اتن منا اليات وسه اوأمسه اله اعل منفصل (لا يكون واجبا لذاته وهو ظاهر ولئن منع وجوب تقدمهاذاته فح اما ان لايكون قائمابتلك الماهية
علبه بالوم المواز ان يكون العاهية من ميث مى علة له من قبر الاكبن مى بوع ه بالمرورة اركون قائما بها محناما اليها وكل محناج الى غيره اعتبار وبودها وعدمها كمافى القابل) وتوجيهه ان يقال لانسلم ان علنه فهو ممكن وح ان لم يحتج الى علة لزم ان كانت تلك الماهبة لزم تقدمما عليه بالوجود قوله لوجوب تقدم استغناء الممكن من المؤثر وان امناج العلة على المعلول بالوجود قلنا لانسلم والمستتد ان الماهيات الممكنة فالمحتاج اليه اماغير الذات فيلزم افتقار علة قابلية لوهودد اتهامع انه اليست متقل مفعلبه بالوجود فظمر ان ذلك الواجب فى وجوده الى غيره واما الذات نقض تفصيلى لاقياس فقه كما زعم بعضهم (فنقول العلم بماذ كرنافتأثير ها فيه اما بشرطه الوبود اولا وعلى
من المقدمة) وهى تقدم العلة المفيدة للوجود بالوجود (ضرورىالأول فاما ان يكون مشروطا بهذا الوبود لان المغيد للوجود لابدان يكون له وهود) فبغيد غبره الوهود (وفيه فبلزم تقدم الشء على يفسه او بغيره نظرلانا لانسلم مللقا بل المفيد للرجمود الذى لابكون وجوده من ذاتهفبلزم ومودها مرتين وننقل الكلام الى بل من غيره يجب ان يكون متقد ماعليه بالوبود واما الماهيه الني يكونالوجود السابق ايضاوعلى الثانى يلزم وجودها من ذاتها وتحون ملزومة للوجود فلم لايجوز ان لايتقدم ان يكون المقيد للوجود غير معتبر فيه على الوجود بالوجود (لايقال لما كانت تلك الماهية علة قابلية لذلك [ الوبجود وهو صحال ولا مناقشة الافى الاغير الوجود فلم يكن علة فاعلية له لامتناع كون الواعد سبما البسيط قابلا أفاما بتجو بز تأثير الماهية من ميث هي مطلقا وفاهلا لشيء واعد معالان استمالة ذلك مسنوعة كمايء بعد( خلا المني نأير هام رط العم و اما ب جوبد تاثبرهافى وبمودهالافى ومود غيرها (سيد القابللة) او الاوير افله اقالسفيبد الاومودر السفيد لامد بسع ا وله السفه الرو ه ان
ان يكون موهودا) لامتناع تحصيل الحاصل واذا كان العلم بما ذعرنا يكون مومود ا اپى بمننع ان يكون استفا لدته مشروطة بالوجود(سيدرحمه الله*
صفحہ 15