============================================================
13 تلك الماميةقبل الضم فهو منوع والسند ظاءرلايقال اردنابه الثق الاول ولازمه منتف لان الماهية قبل ضم الوجود اليما يصدق عليما انهامستعدة للوجود والعدم والماهية عندضم الوجود اليها لايصدف على نقسما انمامستعدة للوجود والعدم لان استعدادها للوجود يقتضى ضم العدم اليهاو التقدير غلافه لانا لا تسلم ان الماهية قبل ضم الوجود اليما يصدق عليها اتمامستعدة للوجود والعدم لان اسنعد ادها للوجود يقنضى كونها معدومة واستعد ادها للعدم يقنض كونها سو جردة فلوكانت مسنعدهقوله فلوكانت يستعدة البومود والعدم لواكتفى بقابلية الوبود للوجودوالعدم معالكان موجودة ومعد ومه معاهف (ولانه لوكان داغلا فيها) اندبفع ذلك نعم يجاب بالمناقشة التى اى فى الماميات الممكنة بل فى المومودات باسرها على مايدل علبه قولهشار آليه ا قدس سره فتامل وانت تعلم بعد ذلك بسطربن ولكان إمتباز الواجب عن المكن بفصل مقومانه لومصص الصادق عليها بلوازم ن (كان ام الدابات) الان اص ب الضركح هال عل ان الوم مضع ام الام الا مه مل ى الل 3) قوله ولانه لوكان داغلافيها الدليلان مشترلك بين الوجودات (فكان منسا فامتباز الانواع الداة فيه بعضهاالذكوران على يغدير صحتبما بدلان عن البعض بفصول مربودة) لاستحالة يقوم النوع السوبود بالامر اعلى ان الوموي القاس الان عاما ارغاما السس (سر وم الادالع نسرد ار) لت نل الص مبق الس ا ال ل ان نصتا نمصوص بالعام والجزء ويمكن تعميمه فى طبيعة الفصول (موجودة )لاستحالة تقوم المومود بالمعدوم( وهكذ االى يربحيث يتناول النفس ايضابان يق النعاية) نبلزم تركب الماعيف من امورعبر منناه بقعرتبة وفى المواش القطببةان نفسا لايفقت الماعيان بناء على كوته مشتركا (سيد رممه الله* بطل ا اراه اليو الريه اك ب الو الا بيعاي م ان هه البدد على ول ام الداين اراد بهاما يصدق عليها انهاموجودة فه ومسلم لكن لانسلم امتباجها الى فصولونه مساويا بها (سيد رممه الله * اخرتميزها عن الانواع و انماكان يحتاج اليها لولزم من صدف الموجود) لانسلم ان امتياز الانواع بفصول عليها دغول الوجود فيها وهو غير لا زم هذا اذاكان الدعى انه لبس جزالجمبعموجودة بهذا المعنى (سيد رحمه الله* الامبان اليكنة اما لاكان الدعى اندليس هز البعذمالنم عذا الد ليل ان سلم ان الومود مشنرك اقول وعلى تقد يران يكون الدعى ان الوجود ليس جزالجميع الماهيات الممكنه يحمتمل ان يكون صدق نقيضه بان يكون الوجود جزألماهية ممكنة فقط وهلى هذ الايكون منسالان الجنس يجب ان يكون ذاتبا للمنجانسين وفى قوله لوكان الدعى انه ليس جز ألبعضها علتم هذا الدليل ان سلم ان الوجود مشنراك نظر لانه على تقد بران يكون الوجودمشنركا لايلزم ان يكون جنساو انما يلزم ذلك ان لوكان تمام 5) قوله ويمكن الجواب هذاالجواب فى المشترك بينها وهو ممنوع ويمكن الجواب عنه بان الاشنراك بين الماهيات الحقيقة تغيبر الدليل الى الدليل الأخر المتخالفة اذاكان فى ذاتى سواءكان منساام لا كان الامتباز ايضا با لذاتى لان الجنسية والفضلية كانتامأموذين فى فذلك الجزأ المميزلماوجب ان يكون موجودا فيكون الوجودد اخلافيه الدليل فلابد من اغذ الاشتراك سيد رح
صفحہ 13