342

وربما وخدت أيدي المطي بها

على نجيع من الفرسان مصبوب

442

كم زورة لك في الأعراب خافية

أدهى وقد رقدوا من زورة الذيب

443

أزورهم وسواد الليل يشفع لي

وأنثني وبياض الصبح يغري بي

444

قد وافقوا الوحش في سكنى مراتعها

نامعلوم صفحہ