وقال الشيخ أحمد الجوهري (*) معارضا :
وظبي غرير بالدلال محجب
يرى أن فرض العين ستر المحاجر (1)
وقلت أنا في سنة ثمان وستين وهو أول شعري :
ألا رب ظبي كالهلال جبينه
رماني بسهم من جفون فواتر (2)
ومما أنشدنيه الوالد لغيره ، قول القاضي تاج الدين المالكي (*) وهو المبتكر لهذا المعنى :
بدا البرقع الشرقي كالشفق الذي
على فرقه لاح الهلال بلا فرق (4)
وقال القاضي أحمد بن عيسى المرشدي (*) معارضا :
وخود كبدر التم في جنح مصون
حماها عن الأبصار برقعها الشرقي (5)
صفحہ 180