============================================================
(1) فرماه وهو آمن، والقدر منورائه كامن، فسمى الأعور() بحقيقة، .(4)- وكان يدعى بذلك على طريق الهزو لا الخليقة. وصرع فعانى إمرا (1، د-.13 (3 كا نه سق خمرا. فابتدره الوليدالعابث، ولديه للعفر نابث(1، فجعل 513 .2 142 ال في رجله خيط ابق، كا نه جعل غدوة فى الربق)، واقبل جذلا ر و 6 يلعب يقول لاسيره الا تنعب. فلم يزل ذلك دينه .، حتى نشر من وزر7)2 -(1)11 الليل سدينه (2). فآب(1) ذلك الطفل أهله فشدوا وثاقه إلى سرير ، 011 وخشى غرة الغرير ثم غدا عليه فى تباشير الصبح، وإنما بكر ال لينزل به غير النجح . فوجده قاضى النحب: قد خرج من الحرج تا إلى الرخب.
(9) 96 الوما تمهل آقدار الله حمامة، كانت تفرع من الايكة سمامة)؛
(1) يقال للغراب أعور دون أن يكون كذلك قيل تطيرا منه وتشاؤ ما به وقيل بل تفاؤلا بالسلامة منه كما سموا البرية مفازة وقال بعضهم : سمى الاعور لتغميض احدى عينيه آبدا من قوة بصره . (انظز الميدانى 100/1 والحيوان للجتاحظ 132، 136 (2) الإمر : العجب والمنكر.
3) العفر: التراب . ونبث التراب : استخرجه.
(4) الابق : القنب (5) الربق جمع ربقة وهى العروة .
(2) دينه وديدنه : عادته وشآنه. (7) السدين: الستر.
(8) يچوز آن يكون آب متعديا بنفسه كما استعمله هنا . قال ساعدة بن عجلان: فلو آنى عرفتك حين آرى لابك مزهف منها حديد اى جاءك مزهف .
(9) السمامة : الغصن
صفحہ 99