============================================================
وكلنا فى الدار الفانية طليق آسير ، لا يفتا من السير وإن آوهم اله لايسپر: 3399 (1)4-- ان محسلا وإن مرتحلا وإن فى السفر إذ مضوا مهلا
استاثر الله بالوفاء وبالعذل وولى الملامة الرجلا . اە.ات. (3 1114)1-5 ال ولو كانت الدنيا عرسا(1 لطلقت، ولكنها آم املقت، بحبها ولدها على العقوق، وتصدهم عن إدراك الحقوق . مالنا ولك وذ.
224 ام دفر(1) اما يقنعك هلاك الوفر(، أعييتنى باشر، فكيف س: (1؛و0 بدردر(1)، -وتى غانيه، فكيف بك عجوزآفانية وهيهات 1البيتان للاعشى. الديوان طويانة 1925 القصيدة رقم35/ص155 ل و المعنى إن لنا محلا وإن لنا مر تحلا إلى الآخرة : فكانه آضمر الخبر (2) العرس: الزوجة.
3) أملق لازم ومتعد بقال آملق الرجل آى افتقر واملقته الخطوب اى افقرته.
(4) أم دقر: كنية للدنيا والدفر : النتن وقيل أم دفر الداهية وبه سميت الدنيا لما فيها من الآفات والدواهى . وقال أبو العلاء فى كتابه الموسوم باستغفر واستغفرى : إنه لو قيل للدنيا آم دفر للدفع وهى تدفر آهلها آى تدفعهم لكان وجها حسنا (انظر شروح سقط الزند القسم الاول ص 11) (5) الوفر من المال والمتاع : الكثير الواسع.
(6) أصل م1 المثل أن رجلا أبغض امرأته وأحبته فولدت له غلاها فكان الرجل يقبل دردره وهو مغرز الأسنان ويقول قديت دردرك فدهبت المرأة فكسرت أسنانها فلما رأى منها ذلك قال : أعييتنى بأشر فكيف بدردر.
صفحہ 27