============================================================
100 17101 لاكر45حر1ه طا يا، ححار ت اخحامرحا
سيدى - أدام الله عزه - حسام تمان، لايخلق بتقادم الزمان؛ و نجم عال، نزه عن سوء الافعال؛ وراح كلما زادت قدما، ازمادت
گن3 حسنا وتنسما؛ وهل تفرى للشمس آديم، آو نقصها آن نورها سا(2) سا(1)؟
قديم؟ وهل سلبت الحقب رهوة مكانة (1) أوصهوة ركانة (1)؛ ولو كانت كتبى إلى حضرته حسب ما أعتقده ؛ لاوردت كل ساعة إليها ((4 35 1 1-1- كتابا، وخبراعنى متتابا(1). ووصفت شوقا آجده، لاتزال 9 ه الذكرى تنجده؛ ورب سؤال حفى، يخبر عن اشتياق خفى؛ ور ال الله يحفظ علينا رضاه، ويثبته على ما سر أو حزن مما قضاه؛ (1) الرهوة : الاتفاع والانحدار ضد، ورهوة فى شعر أفى ذؤيب عقبة وهى
معرفة فلهذا لم يصرفها فيى قوله : " فإن تمس فى قبر برهوة ثاويا قصيدة رقم 13 الديوان نشر يوسف هل: (2) الصهوة : اعلى كل شىء ومايتخذ فوق الروابى من البروج فى آعاليها، ال و المعنى هل آخدت الحتب من رهوة مكانتها وحطتها عن علوها وهل سلبت من صهوة ركانتها وثباتها. وعلى هذا تكون "مكانة" مفعولا به ثانيا للفعل سلبت (3) المنتاب : المراوح الذى يقصد مرة بعد آخرى:.
صفحہ 24