============================================================
الروضة البهية الزاهرة لي حطط المجزية القاهرة سره ذكرخطط القاهرة (1[ولما بنى القائد جؤهر ا](4) لقضر [و] حفر أساسه (6) أول ليلة نزوله القاهرة، أدحل فيه دير العظام، وهو المكان المعروف الآن بالركن المخلق" قبالة حوض الجامع الأقمر قريب بفر العظام، والمصريون يسمونها بيثر العظمة ويزعمون آن طاسة وقعت من شخص في بثر زمرم وعليها اسمه فطلعت من هذه البير. ونقل جوهر العظام التي كانت في الدير المذكور والرمم إلى دير بناه في الختدق فدقنها(6)، لأنه يقال إنها عظام جماعة من الحواريين، ا26) وبنى مكانها مسجدا من داخل السور(6(2) وأذخحل قصر الشوك في القصر، وكان منزلا يعرف ببني عذرة(2).
وجعل [له] أبوابا أحدها [باب العيد وإليه تنسب](6) رحبة باب العيد، 1 وإلى جانبه باب يعرف بباب الؤمود، وباب آخر قبالة دار الحديث [يعرف بباب البخر(4)، وباث آخر قبالة الدار القطبية [147) وهي المارستان الآن يعرف بباب الذهب، وباب الزهومة، وباب من ناحية قصر الشوك، وباب (ه) إضاقة من مسودة الحخطط والحطط (0) الأصل: حفر جوهر أساسه واقتضت الإضافة حذف كلمة جوهر الثانية. ) الأصل: فدفهم (8) فى كثز الدرر: من داخل القصر وفى الخطط يعني سور القصر(4) إضافة من النجوم الزاهرة 4) إضافة من المصادر.
(1) من هنا وحتى ص 21 تقله أبو الحاسن الدرر 6: 139-140، أبو المحاسن: النجوم عن اين عبد الظاهر في التجوم الزاهرة4: الزاهرة ): 35-34.
(2) ابن أيك: كنز الدرر 6: 139، (4) المقردي: مسودة الخطط 360، الخطط المقريزي: الخطط 404:1، أبو المحاسن: النجوم 2: 412 وقارن 2: 290، ابن آيك: كتز 4: 35.
صفحہ 59