============================================================
وكذلك التيهور: مخرم صفر ربليع رببع جمادى جمادى رجب، وهم تمانية وعشرون حرفا.
و الأبام السبعة: أحد اننين ثثلثاء أربعا خميس جمعة سبت، حروفها نعانية وعشرون حرفا. وكذلك النطقاء السبعة: اذم نوح إبرهبم مونسى عببى محمد بسعيد، حروفهم نمانية وعشرون حرفا.
الأوصباء السبعة: شيث سام إسمعيل بوشع تشمعون علي قداح، حروفهم تعانية وعشرون حرفا.
والفر آن أنزل على سبعة صنوف: فمنه ناسخ ومنسوخ، ومحكم ومتتشابه، وقصص وحكايات وأمثال. وقرئ بسبعة أحرف. والطواف حول الكعبة سبعة. وطول الإنسان سبعة أشبار بشبره، وعرضه أيضا بشبره سبعة آشبار. وفي وجه الإنسان سبعة خروف. وأمثال هذه أسابيع كثيرة لا تحتمله الرسالة. كلها دليل على سبعة أئمة وسبعة نطقاء وسبعة أوصياء. وبداية الكل من واحد وذلك الواحد أبضا عبد غير معبود.
و وكذلك قال: ما خلقكم ولا بعنكم إلا كنفس واحدة(10) وهو السابق فجعل الناطق دليلا على الاعي إذ كان هو من قبل الإمام. وكذلك اللام راجع إلى الألف، والألف الذي في اللام دليل على المام. والألف الثاني دليل على التالي، واللام دليل على الناطق، إذ كان الناطق من التالي انبعث ومنه كانت مادته. والألف الثالث من ألا بمنزلة السابق إذ هو بمنزلة رابع الحدود دليل على الحجة والداعي والمأذون. والألف الذي في اللام ليس له غبر حد واحد تاليه وكذلك الداعي يرجع الى الإمام لا غير، والناطق إلى التالي يقوم بالحدود كلها كذلك الألف الذي في الله، واللامان المتصلان به بحد الناطق والتالي. والهاء التي هي ختامنهم رتبت بمنزلة أساسه. فقال: لا إله إلا الهه أنفى عن الكل المعنوية وأشار إلى أساسه، وألزمهم بأن يقولوا: محمدا رسول الله. وهي ثلاث
صفحہ 52