214

============================================================

القانون الى فير هذا مما پكثر.

وأما في التفصيل، فمن ذلك في كتاب الله تعالى، ما يروى عن شيخ الشيوخ ابن لب1 نه، قال: "هممت بطاعة اشتغل بها فبت مفكرا في ذلك، فإذا بهاتف يقول: اذا الأحباب فاتهم التلاقي فما صلة باقضل من كتاب فقال فعلمت أن الاشتغال بكتاب الله تعالى أولى".

وفي الحديث قول بعضهم: الا ان خير الناس بعد حد واصحابه والتابين باحسسان أناس أراد الله إحياء دينه بحفظ الذي يروي عن الأول الثاني اذا عسالم عالي الحديث تسامعوا به جاءه القاصي من القوم والداني وساروا مسير الشمس في جمع علمه وأوطانهم أضحت لهم غير أوطان وقول الآخر: واظب على جمع الحديث وكتبه واجهذ على تصحيحه في كتبه واسعه من آربابه نقسلا كما سمعوه من آشياخهم تسعد به كيما تيز صدقه من كذبه واعرف رواة ثتاته من غيرهم وهو المقرر للكتساب وانما نطق النبي لنا به عن ريه فتفهم الأخبار تعرف جله من رمه مع فرضه من نديه وهو البين للعباد بشرحه سنن التبي المصطفى مع صحيه وتتبع العالي الصحيح فانه قرب الى الرحمن تحظ بقريه وتجنب التصحيف فيه فريا* أدى الى تحريفه بل قليه واترك مقالة من قال بجهله * في كتبه أو بدعة في قلبه 1- فرج بن قاسم بن أحمد الغرناطى (701-782ه) إمام غرناطة ومفتيها وعالمها. نيل الابتهاج:219.

صفحہ 316