../kraken_local/image-046.txt
ثلاثة مواضع،، فقال : إن طرفيه محددان ، وفي تحديدهما تقويس الفكرت ساعة وأعياني الجواب، ولم يتجه لي فيه شيء، فقلث له : أقلني من هذا الفن، فإني كاتب قاض. فقال: إن رجلا أحبل حرة ال وسرية فولدتا في ليلة واحدة، فولدت الحرة جارية، والسرية الاما، فحملت الحرة الغيرة إلى أن حولت الابن إلى مهدها والبنت إلى مهد السرية، فتحاكمتا إليك، ما كنت تقضي بينهماة فقلت: لا علم لي بذلك، أنا كاتب جند. قال: فإن رجلين تقدما إليك من أهل عسكر واحد، سهمهما واحد، ذا اسمه أحمد وذ [اسمه](1) أحمد، هذا مشقوق الشفة العليا، وهذا مشقوق الشفة السفلى، كيف تحليهما؟ قلت [أكتب لهما أحمد الاعلم وأحمد الاعلم](2) قال: إذن يأخذ ذا رزق ذا، وذا رزق ذا، فتقع بينهما في احيرة، فتفكرت ساعة فلم يتجه لي فيه شيء، فقلث: لا علم لي بذلك، أنا كاتب شرطة (3). قال: فإن رجلين تقدما إليك، أحدهما اقد شج موضحة(4) ، فوثب عليه المشجوج فشجه مأمومة(5) ، كم تجعل بينهما من الإبل؟ قلت: لا أدري، فقال: فلست كاتب اشرطة. فقلق: ففسر لي ما قلت؟ قال: حبا وكرامة.
الرجل الذي تزوجق أمه، فالوجه أن تكتب إليه : إن الأقدار
نامعلوم صفحہ