* ورَفْعُ الشحناءِ والتباغضِ؛ لفقد أسبابهما غالبًا.
* والحُمَةُ: بالتخفيف السم، أي: ينزع سم كل دابة.
* ووضعت الحرب أوزارها، أي: انقضى أمرها وخفت أثقالها حيث لم يبق قتال.
* والمعنى في سلب قريش ملكها، أي: لا يصير لها مع نبي الله عيسى اختصاص بشيء دون مراجعته فلا يكون حينئذ معارضًا لقوله ﷺ: "لا يزال هذا الأمر في قريش ما بقي في الناس اثنان" (١).
* وفاثور: هو بالفاء، الخوان (٢) يتخذ من الرخام ونحوه، قال الأغلب العجلي (٣): إذا انجلى فاثور عين الشمس.
* يقال: هم على فاثور واحد، أي: على مائدة واحدة ومنزلة واحدة، والفاثور (٤) أيضًا موقع (٥)، قال الجوهري (٦):) (وأضافه للفضة لصفائها وقبولها لما يلقى فيها).