============================================================
(101 قلو(1)، وفي حديث أحمد وأبي داود: من شقع لاخيه شقاعة، فأهدى له عليها هدئة فقيلها، فقد أتى بابا عظيما من ابواب الرباء(2)، وعن ابن مسعود(2)، قال:" (4 السحت ان يطلب الرجل الحاجة للرجل، فتقضى له، فهدى إلنه هدية، فيقبلهاء(2) ونقل عن عمر، وعلى، وابن مسعود، وابن عباس(5)، ومسروق(11، في قوله، تعالى: سماعون للكذب، اثالون للسحت)(1) نزلت فى اليهود ، كانوا يسمعون لمن يكذب عندهم ويأخذون الرشوة ممن يكمون له، والهدية ممن يشفعون فيه، وكان التبى، صلى الله عليه وسلم، يقول: ابلغونى حاجة من لا يستطيع ابلاغها، قائه من ايكغ ذا سلطان حاجة من لا يستطيع إيلاغها، ثبيت الله قدميه على الصراط يوم تز الأقداء(4).
اوأبى ب ج ده زح: وابر و الشفع ب ج د و زح: يشفع ه (/ لاحيه ب ب د ه ز ح: لا أحيه و: لأحد ابي داود 2 اى ب ج د هو ح: آتا زار ابواب ب ج دو زح:ه 2- يطلب ب ج د هو ح: طلب ز ا/ الحاحة ب دهز ح: - ج و ا/له ب د هز ح: * فيها ج و افهدى ب و: هدى دهز ح ونقل....يشفعون فيه ب ج د و ز: ه ح 5 كانوا ب ج د و: كان لمن ز ال يسمعون ب دو ز: بسمون ج 1حمن-. والهدية ب ج و ز: - د ا/ بشفعون ب ج و و: طفعون زا/ فيه ب د ز: * له چ و 7- أبلغوي ب ج د و ز ح: أيلغوا في ه (1) وواء الهشى 4 / 151؛ ورواء الترمذي رقم 3/ 612 بلفظ: اتدرى لم بعثت إليك؟ لا مصيين شييأ بغير اذن فإنه غلول.
(2) رواه أبو داود في كاب البيوع رقم 3541.
( ابن مسعودة هو عد الله معود بن غافل، كنيته أبو عبد الرحمن، كان من أوائل الذين أسلمواء وكان يقوم بخدمة الرسول عليه السلام، روى الأحاديث الكثيرة، توفي سنة 32ه/ 652م. ينظر: الأصبهان 4 12- 169؛ ابن الأني أسد 384/1-390؛ ابن عبد البر 3/ 987- 994.
(4) ينظر: ابن تيمية 47.
(5) اين عباس: هو عبد الله بن عباس بن عبد المطلب، ابن عم رسول الله عليه السلام كان تيسى البحر لسعة علمه، ويسسى حبر الأمة، توفي سنة 0لاه /68م- ينظرة ابن الأنير، أسد 290/3- 294؛ ابن عبد العر 933/3- 929، ( مسروق: هو عبد الرحمن بن مالك بن أمية الأحدع وسماه عبد الرحمن عمر بن الخطاب، لأن الأحدع هو الشيطات وشهد معر كة القادسية، توف سنة 63ه / 682م. بنظر: ابن معد /76- 84؛ ابن الجوزي، صفوة 14/3- 26.
1ي2 (4) ينظر: العحلون 1/ 30، بلفظ أبلغوا حاحة من لا يستطيع ابلاغ حاحته، فإنه من أبلق سلطانا حاحة من لا مستطيع ابلاغها ثبت الله قدميه على الصراط يوم القيامة ؛ ابن تيمية 46.
صفحہ 204