../kraken_local/image-095.txt
ج جي المستدرك - لايجوز دخول الحمام إلا بعد هضم الطعام . ودخول الحمام بعد الطعام أو دخولها على البطنة مضر من الناحية الطبية، سواء كان الاستحمام بالماء البارد أو الحار.
- هذه الأمراض (عدا المانيخوليا) إنتانية سببها الفم أو الطرق التنفسية، وكلها معدية .
- السل والجذام: داءان معديان.
- غسل الرأس : يزيل المفرزات الدهنية والتوسفات، وبذلك يقي من الصلع.
- ليس ثمة علاقة بين التمشيط وقوة البصر من الناحية الطبية.
6 - تناول الطعام داخل الحمام مضر كضرر دخول الحمام على البطنة .
2- الحمامات الباردة تفيد في تخفيض حرارة الأمراض، والحمامات الدافئة بوجه عام تهدىع الأعصاب وتجلب النوم.
4 - ليس للاستحمام مضار إذا كانت حرارة الماء معتدلة ومدة المكث في الحمام ليست طويلة.
أما الحمامات الباردة فتحظر على العصبيين والمقلوبين والمصدورين المعرضين لنفث الدم.
أما الحمامات الحارة جدا، والتي تفوق درجة حرارتها الأربعين (الحمامات اليابانية) فضارة تما، وتسبب الصداع والدوار والاغماء.
- إن تناول البهارات والأطعمة الحادة والحريفة يؤدي الى احتقان الأحشاء والأعضاء التناسلية الحوضية ، ولاسيما في النصف الثاني من الدورة الطمثية، مما يؤدي الى اضطراب الاباضة والنزف الطمثي.
1 - الزواج سكن ومودة ورحمة بين الزوجين، يؤدي الى الأمن العاطفي . والزواج الناجح الهو المبني على التفاهم المتبادل والرغبة المشتركة في تلبية حاجات الشريك الغريزية والعاطفية . والتفاعل الجنسي هوواحد من الطرق الأكثر أهمية في توفير الفرصة المناسبة لنمو الحب. ومن الثابت علميا أن الرجل يصل الى الاشباع الجنسي قبل المرأة، لذلك كان لابدا
نامعلوم صفحہ