============================================================
تزهة المقلثين ف اخبار الدولثين ولا يخرج إلا بتوقيع ياطلاقه والإنغاق فيه . وللمشارفين بالأعمال غشاريات دون هذه. وفى هذا الديوان برسم خدمة ما يجرى فى الاساطيل نائبان من (4 قبل مقدم الاسطول، وفيه من الحواصل لعمارة المراكب شىء كثير(3. وإذا لم يف ارتفاعه بما يحتاج إليه استذعى له من بيت المال ما يسد خلله(1).
قال : وكان من أهم أمورهم احتفاهم بالآساطيل والاجناد ومواصلة إنشاء المراكب بمصر والإسكندرية ودمياط من الشوانى الحربية(1) والشلنديات(2) والمسطحات(1) [ وانفاذها ](4) إل بلاد الساحل حين كانت بايديهم مثل : صور وعكا وعسقلان. (6و كانت جريدة قواد الآسطول فى اخر آمرهم تزيد على خمسة آلاف مدونة4) منهم عشرة أعيان (ليقال لهم " القواد ، واحدهم "قائد"4)، (3) ابن الفرات : عظيم (0) زهادة يتقيم بها المعتى) المثبت من بولاق 2: لد1 زيادة من بولاق 2: 193
(1) اين الفرات : تاريخ /1: 149 جدفون تحتهم (ابن مماق : قوانين 240) وهذا المقريزى: الخطهد 48:1 وماقط من الوع من المراكب الحربية التى استعملت ل البحر المتوسط عرفه أولا الروم الببزتعطيون ثم طوطة خزنة القلتشتدى: مبع : انتقل إل الدولة الإسلامية . (راجع، التخيلى : 492 المرجع السابق 78- 81) (1) شيينى ج. شوان ( وهقال ايضتا شان (1) شطح ج، متطحات. نوع ن أو شينية أو شونه) : السفينة الخربية الكيرة السفن الحريية الكبيرة شبيه بالشلندى (ابن وكانت تطلق عليها احيائا اسماء مينة مثل مماتى : توانين 34) وهدل على ضغامته ما " الغراب" الذى ذكر ابن مشاتى أنه كان يبدف ذكره ابن شئاد من أن هذا النوع من المراكب بمائة وأربمين محدافا وفبه المقاتلة والجذاقون كان هع خمسماتة راكب آو يزيد (النوادر (قوانين34). وذكر الزييدى أتها لقة اللطانية 196) وكان المسلمون والفرخج عل مصرية (تاح العروس) . (راجع لتفصبلات اكدر، درويش النخيل : السفن الإسلامية على السواء يشخدمون هذا النوع من المراكب فى العصور الومعلى، (النخبل: المرجع السايق وف ال 82 85 وما ذكه من .(143 141 مراب).: وانظر المنويزى : اتعاط 3: 315 وقارن، (4) الثلندى ج. ثلندهات. مركب مقف تقاتل الغزاة على ظهره، وجداقون الخطد2: 197 15- 21
صفحہ 208