نزہت مقلتین

ابن طوير d. 617 AH
165

نزہت مقلتین

اصناف

============================================================

ابن الطوير القبرالى أبا الطاهر بن عوف(1) وابن أبى كامل فقيه الإمامية(1) وابن سلامة داعي الذعاة(2)، وفاوضهم فى الحلع واستخلاف شخص عينه هم، والزم كلا منهم أن يقول ما عنده . فقال ابن عوف : الحلع لا يجوز إلا بشروط تثبت شرغا . وقال ابن أبى كامل : السلطان، أبقاه الله ، يحملنى على أن أتكلم على غير مذهبى فى الإمامة . قال: لأجل أعلم مذهبك قال : مذهبى معلوم، 1 يعنى أن الإمامية لا يعتقدون حق الخلافة فى بنى إسماعيل بن جعفر، لموته فى حياة أبيه وانتقال الإمامة للحاضر من إخوته ، ولأنه لا ينبفى لمن لم تكن له إمامة أن يخلع ؛ فخلص من هذا . وقال الذاعى : أنا داعى ومؤثلى لمم ، 6 وما يصيح لى خلعه ، فإنى اصير فيما مضى كائى أدعو لغير مستجق ، فاكون قد كذبت نفسى، فلا أقبل الآن وأستخصم بذلك ، ولا يؤثر قولى فيما تريدون، ولم تجر العادة على الفاطميين بخلع حتى تأتى به. فقابله على هذا 12القول بالسب واقامته أقبح قيام . فقال الفقيه النخاس(1)، وكان حاضرا، كل عظيمة، وحمله على خلع الحافظ . فيلغ ذلك المجلس الحافظ (0).

ابن أفى كامل أحد القضاة الأريعة الذين عبندم (1) الفقيه ابو الطاهر إسماعيل بن مكى بن أبو على الانضل كيفات سته 225. (ان اسماعيل بن عيس بن غوف الزهرى، بمنته ميسر: آخبار 110) نيه الى الصحالى الجليل عبد الرحمن بن (2) القاضى مكين الدولة الموفق فى الدين أبر عوف كان شيخ المالكية فى مدية الإسكندرية الطاهر إسماعيل بن سلامة الأنيسارى الجلحول فى القرن السادس، فقد ولد ل منة 485 وتولى نولى القعساء والدعوة منا منة 53 إل سنة ه عن ت وتين منه، وقد جعله يث امتر على الدعرة فقط (ف الوزير وضوان بن ولخشى على تدرهي المدرسة 122 129، المقريزى : اتعاظ 3: 173- التى أتشاها بالإسكندرة نة 532 . (ابن 17 186، المتفى (خ. السليية) 181 ميسر : أعبار 130، عماد الدين الأصفهالى : 144 و، ابن حجر: رفع الإمرا: البتان الجامع 145، الذمى المبر: 142 12 42 السندى: الواقى *: 228، ابن فرحون : الدياج المذهب 1: 292 - 290 (1) الفتيه أو خمد بن الناس المعرى المقربزى: اتعاظ 3 167 أبو اشحات: (ابن خلكان: وفيات 3: 317): (14 ابن الفرات : ناريخ : 65 و، ابن النجوم 6: 10، السيوعلى : حسن انافرة خلدود: تارك 73، المقربرف : اتعافذ 4 د2 اة الله ن ه اله ن اخن ن شمد 2 ود161 واحمض 1 237

صفحہ 165