============================================================
برهة المقلين ف الخبار الثولشين بين يديه صغين إلى باب المجلس، ثم يجعل قدامه كرسى الدغوة وعليه غشاء ترقوف وحواليه الأمراء الأعيان وأرباب الرتب، فيصعد قاضى القضاة وخرج ت من كمه كراسة مسطوحة(8) تتضمن فعولا " كالفرج بعد الشدة "11) بنظم.
مليح يذكر فيه من أصابه من الأنبياء والصالحين والملوك شدة وفرج الله عنه (01 1 واسذا واحدا(8) حتى يصمل إلى صاحب هذا العيد(2)، وتكون تلك1 (4163 الكراسة محمولة من ديوان الإنشاء . فإذا تكملت(13 قراعتها نزل عن المنبر ودخل إلى الخليفة ولا يكون عنده من الثياب أجل مما ليسه (فى ذلك اليوم)) ويكون قد حمل إلى التاضى قيل خطابته بدلة مميزة له فيلبها(ه للخطابة ويوحل إليه بعد الخطابة خمسون دينارا. فيتقضى ذلك اليوم بما فيه (14 بر كوبه عن المجلس وعوده إلى مكانه14).
[وزارة الأمير يانس) ( كان يانس من غلمان الأفضل الكبير شاهنشاه بن بدر الجمالى وتامر 12 فى الدولة وتقدم وتولى الباب، وهو آعظم رئب الامراء)، فلما اجتمع الأجناد على قتل الأفضل وقتلود واجتمعوا وأخرجوا الحافظ - كما قدمنا (1) ولاق مملة (0) بولاق: فواحدا4 بولاق : الحافظ ل بولاق: ه6) بولاق: تكامت. (-4) مانطة من بولاق . ه بولاق: بدلة مميزة 11-1) زيادة من خريتة سنة 384 . ولم تصل إلينا الكتب الثلاثة الأولى (1) من أشهر هذه الكنب : كتاب الفرت بينما وصل الينا كتاب التنوخى وعلبع اكثر من بعد الشدة والضيقة " لأنى الحسن على بن غمد المدائنى و : كتاب الفرج بعد الشدة "لأبى يكر مرة آتتها وأعبطها نشرة عيود الشالجى ف ه آجزاء ( بيوت، دار صادر 1978) هد الله بن تحمد المعروف بابن الى الدتيا وآخر (16 المقرهزى: احطه 491 النااس ألى الحين عمر بن عمد بن بوسف الازدىثم كتاب : الفرج بعد الشدة للقاضى .49 (13 ساحب الباب . انظر فيسابلى ف 122 ان عل الثنسن بن عل الثوخى المنون
صفحہ 148