============================================================
القسم الأول: مسائل المختصرالمجمعة من بطون الكتب *قال مالك: منخطبغير متوضى ثم ذكر فتوضأ، أجزأه، وبئس ما صنع()) قال مالك: إن خطب بهم محدث جاز؛ لأنه ذكر للصلاة متقدم عليها، فلم يكن من شرطه الطهارة، كالأذان والإقامة( * إن سبح أو هلل أجزأه(5)، لأنه لفظ فيه تعظيم وتكبير لله تعالى( لو صلى بهم الإمام ركعتين بغير خطبة؛ لغيبة إمامهم، أو خطب بهم الإمام قبل الزوال، وصلى بعده؛ فلا يجزئهم، وبعيدون ما بينهم وبين وقت العصر، فإن لم يعيدوها حتى صلوا العصر؛ أعادوها ظهرا أربع1 قال مالك - في الذي يستمع لخنطبة الجمعة -: لا يقرأ، ولا يسبح، ولا يقول لمن لغا: أنصت،.
يبدأ في الخطبة بالحمد لله، ويختم بأن يقول: وأستغفر الله لي ولكم. وإن قال: اذكروا الله يذكركم. فحسن1 قال مالك: إذا سبح وهلل ولم يخطب، فليعذ ما لم يصل، فإذاصلى فلا إعادة عليه( باب علاة الحيخي صلاة العيدين سنة لأهل الآفاق، ويستحب الغشل والزينة والطيب في (1) انظظر: النوادر والزيادات، لابن أبي زيد: 426/7، وانظر: شرح التلقين، للمازري: 997/3. .
(2) انظر: اجامع، لابن يونس، لوحة: [85/ب]. وقارن هذه المسألة يالمسألة المتقدمة عليها.
(() أي: عوضا عن التكبير في الصلاة.
(9) انظر: الجامع، لابن يونس، لوحة: 1/963]، وشرح التلقين، للمازري: 996،539/3..
(5) انظر: النوادر والزيادات، لابن أبي زيد: 476/2..
(6) انظر: النوادر والزيادات، لابن أبي زيد: 424/2، وانظر: الجامع، لابن يونس، لوحة:[1/94].
(7) انظر: النوادر والزيادات، لابن آبي زيد: 422/7.
(9) انظر: النوادر والزيادات، لابن أبي زيد: 479/7.
صفحہ 83