على حروف المعجم، ثم ذكر في آخر كل طبقة من عرف بكنيته مرتبة على حروف المعجم، ثم ذكر أسماء النساء على حروف المعجم ثم من عرفت بكنيتها، وقد يعيد الرجل الذي ذكره باسمه في الكنى إذا كان مشهورًا بها، وهذه الطبقات التي في الكتاب.
الأولى: الصحابة رضوان الله عليهم أجمعين.
الثانية: طبقة ابن المسيب ومسروق.
الثالثة: طبقة الحسن وعطاء.
الرابعة: طبقة الزهري وأيوب.
الخامسة: طبقهّ الأعمش وابن عون.
_________
= مقارنة بين كتاب المجرّد مع كتاب المُعِين في طبقات المحدثين فكان التشابه كبير في
أسماء الطبقات بين الكتابين: وهذه هي المقارنة:
[[ترتيب الطبقات في المجرد]]
١ - الصحابة
٢ - طبقة ابن المسيب ومسروق
٣ - طبقة الحسن وعطاء
٤ - طبقة الزهري وأيوب
٥ - طبقة الأعمش وابن عون
٦ - ................
٧ - ................
٨ - طبقة عفان وعبد الرزاق
٩ - طبقة علي بن المديني وأحمد بن حنبل
١٠ - طبقة البخاري ومن تبقى
[[ترتيب الطبقات في المعين]]
١ - ذكر باقي الصحابة على حروف المعجم
٢ - الطبقة الأولى من أكابر التابعين
٣ - الطبقة الثانية من أئمة التابعين كالحسن البصري.
٤ - طبقة الزهري وقتادة وأبي الزبير
٥ - طبقة الأعمش وأبي حنيفة
٦ - طبقة معمر والثوري
٧ - طبقة سفيان بن عيينة ووكيع
٨ - طبقة عبد الرزاق وعفان
٩ - طبقة ابن المديني وأحمد
١٠ - طبقة البخاري ومحمد بن يحيى الذهلي
١١ - . . .
فبهذه المقارنة يتضح أن هناك طبقتين مفقودتين من الكتاب، أو طبقة ونصف لأنه ذكر طبقة الأعمش وابن عون ثم انتقل إلى حرف العين من الطبقة التالية للتي تليها. =
1 / 10