وَبِمَعْنى إِلَى فتهاجروا فِيهَا
وَبِمَعْنى مَعَ ادخُلُوا فِي أُمَم
وَبِمَعْنى عِنْد وَإِنَّا لنراك فِينَا ضَعِيفا
وَبِمَعْنى عَن أتجادلونني فِي أَسمَاء
وَبِمَعْنى على فِي جُذُوع النّخل
وَبِمَعْنى اللَّام وَجَاهدُوا فِي الله
وَبِمَعْنى من يخرج الخبء فِي السَّمَوَات
بَاب الْقرْيَة
تذكر وَيُرَاد بهَا اريحاء ادخُلُوا هَذِه الْقرْيَة
وَيُرَاد بهَا دير هِرقل مر على قَرْيَة
وَيُرَاد بهَا ايليا واسألهم عَن الْقرْيَة
وَيُرَاد بهَا مصر واسأل الْقرْيَة
وَيُرَاد بهَا مَكَّة قَرْيَة كَانَت آمِنَة
وَيُرَاد بهَا مَكَّة والطائف على رجل من القريتين عَظِيم
وَيُرَاد بهَا جمع الْقرى وَإِن من قَرْيَة إِلَّا نَحن مهلكوها
وَيُرَاد بهَا قَرْيَة لوط وَلَقَد أَتَوا على الْقرْيَة
وَيُرَاد بهَا انطاكيا وَاضْرِبْ لَهُم مثلا أَصْحَاب الْقرْيَة
بَاب كَانَ
ترد بِمَعْنى وجد وَمن كَانَ ذُو عسرة
وَبِمَعْنى الْمَاضِي كَانَ حلا
وَبِمَعْنى يَنْبَغِي مَا كَانَ لبشر
وصلَة وَكَانَ الله غَفُورًا رحِيما
وَبِمَعْنى هُوَ من كَانَ فِي المهد صَبيا
وَبِمَعْنى صَار فَكَانَت هباء منبثا
1 / 31