17

مدهش

المدهش

تحقیق کنندہ

الدكتور مروان قباني

ناشر

دار الكتب العلمية-بيروت

ایڈیشن نمبر

الثانية

اشاعت کا سال

١٤٠٥هـ - ١٩٨٥م

پبلشر کا مقام

لبنان

اصناف

ادب
تصوف
وَيُرَاد بهَا الْجُمُعَة إِذا نُودي للصلوة بَاب عَن ترد صلَة يَسْأَلُونَك عَن الْأَنْفَال وَتَكون بِمَعْنى الْبَاء بتاركي آلِهَتنَا عَن قَوْلك وَبِمَعْنى من يقبل التَّوْبَة عَن عباده وَبِمَعْنى على فَإِنَّمَا يبخل عَن نَفسه وَبِمَعْنى بعد لتركبن طبقًا عَن طبق بَاب الْفِتْنَة تذكر وَيُرَاد بهَا الشّرك حَتَّى لَا تكون فتْنَة وَيُرَاد بهَا الْقَتْل أَن يَفْتِنكُم الَّذين كفرُوا وَيُرَاد بهَا المعذرة ثمَّ لم تكن فتنتهم وَيُرَاد بهَا الضلال وَمن يرد الله فتنته وَيُرَاد بهَا الْقَضَاء إِن هِيَ إِلَّا فتنتك وَيُرَاد بهَا الْإِثْم الا فِي الْفِتْنَة سقطوا وَيُرَاد بهَا الْمَرَض يفتنون فِي كل عَام وَيُرَاد بهَا الْعبْرَة تجعلنا فتْنَة وَيُرَاد بهَا الْعقُوبَة إِن تصيبهم فتْنَة وَيُرَاد بهَا الإختيار وَلَقَد فتنا الَّذين من قبلهم وَيُرَاد بهَا الْعَذَاب جعل فتْنَة النَّاس وَيُرَاد بهَا الاحراق يَوْم هم على النَّار يفتنون وَيُرَاد بهَا الْجُنُون بايكم المفتنون بَاب فِي تكون بِمَعْنى الظّرْف لَا ريب فِيهِ وَبِمَعْنى نَحْو قد نرى تقلب وَجهك فِي السَّمَاء وَبِمَعْنى الْبَاء فِي ظلل

1 / 30