خطيبا ، إذ أظهر مسيلمة ما أظهر ، وله في ذلك كلام وشعر منه : إن في الدين [ أن يقام وفي الحق] قتالا على عقال الفصيل( لاإلة إلاالذي خلق الخلق
ولا دين غير دين الرسول1 ذكره وثيمة وغيره .
مسروق بن الحارث الهشداني
تقدم في باب عبد الله المذكور(7) .
معبد بن أبي معبد الخزاعي هو الذي رد أبا سفيان بن حرب عن رجوعه إلى المسلمين يوم أحد وكان معبد يومئذ مشركا (10 ، ثم أسلم بعد ذلك ، وشعره هو :
صفحہ 315