============================================================
أنا لأهل لا إله إلا الله وناصران لمن قال لا إله إلا الله ومحبان لمن قال لا إله إلا الله ومتفضلان على من قال لا إله إلا الله ويقول الله أبحت الجنة لمن قال لا إله إلا الله وحرمت النار على من قال لا إله إلا الله وأغقر كل ذنب لمن قال لا إله إلا الله فلا احجب رحمة وولا مغفرة عمن قال لا إله إلا الله وما خلقت الجنة إلا لأهل لا إله إلا الله ولا تخالطوا أهل لا إله إلا الله إلا بما يوافق لا إله إلا الله وقال عليه السلام أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا لا اله إلا الله فإذا تالوها عصموا منى دمابهم وأموالهم إلا قها وحابهم علي الله.
ه يانه 0 اكاسى * فصل ذكر العارفون نى تفسير لا إله إلا الله وجوها أحدها قال ابن عباس لا إله إلا الله لا نافع ولا ضار ولا معز ولا مذد ولا معطى ولا مانع إلا الله ثانبها لا إله إلا الله من يرجى فضله ويخاف عذابه ويزمن جوره ويؤكل رزقه وينزل آمره ويسثل عفوه ولا يرتكب نهيه ولا يعرم فضله إلا الله وأيضأ قول لا إله إلا الله إشارة إلى المعرفة والتوحيد بلسان الحمد والتشهيد إلى المجيد، واذا قال العبد لا إله إلا الله فمعناه لا اله له الآلا، والنعما، والقدرة والبقاء والعظمة والسنا، والعز والثنا، والسخط والرضى الا الله الذى هو رب العالمين وخالق الأولين والآخرين وديان يوم الدين وأيضا لا أله للمرغبة ولا اله للرهبة إلا الله كاشف الكرية وتيل كلمة لا إله إلا الله أتنا عشر حرفا فلا جرء وجب بها آثنتا عشرة فريضة ستة ظاهرة وستة باطنة اما الظاهرة فلطهارة والصلاة والزكاة والصيام والحج والجهاد رأما الباطنة ف لتوكل والتفويض والصبر والرضى والزهد والتوبة قال بعضهم الحكمة فى سزال الملكين آن الملاتكة طعنت فى بنى آدم بقولهم اتجعل فيه من يفسد فيها الآية فقال تعالى انى أعلم مالا تعلمون وأذا مات المؤمن بعث الله إلى قبره ملكين يقولان له من ريك وما دينك فيقول ربى الله ودينى الإسلام فيامرهم الله تعالى ويقون اشهدا بما سمعتما لأن اقل الشهرد آثنان ثم يقول الله تعالى لملاتآمته آنظروا إلى عبدى قذ آخذت روحه ومنه وزوجته فما له آخذوه وزرجته نى حجر
صفحہ 59