============================================================
المعدة أشرع فى تحصيل الغذاء وليكن من وجه لا يتضرر منه مخلوق بكلفة ولا يكون من حيوان أصلا ولا يصنع لك غذاتك سواك وأن جهلت مزاجك فأهرض تفساك على الأطباء يعطوك من القذاء ما يوافق طبعك ويصلح مزاجك وتقرل لهم ما تريد آن تفعله من التقليل وعدم الفضول والثقل المؤدى إلى النوم والكسل فهم يركبون لك غذاء تبقى عليه الزيام الكثيرة الذى لا تحتاج فيها إلى غذا . ولا أبراز والأمر الكل أن لا تستعمل إلا الغذاء الخفيف الملاتم للطبع البطى، الهضم المشبع الذزى لا تحتاج معه إلى تصرف والزم ما يحصل به أعتدال الزاج أذا أقرط يبسه أدى إلى خيالات وهذيان وإذا كان الوارد هو الذى يعطى الزنحراف قذلك هو المطلوب وأليس من الثياب ما يكون به بدتك معتد لا وليكن من وجه لأ يرييك مثل الأكل وليكن عندك حفاظ نقى تباشر به عورتك تفسله فى اكثر الأوقات ولا تضطجع ولا تنام إلا عن غلية ولا تقتل حبوانا لا ثملة ولا غيرها وأذا خنت من الهوام فى رآسك فأحلته وأعدد ثيابك لطهرك تستبد لها فى اكثر الأوقات قبل آن يتعلق يها حيوان يشفلك ولا تليث ساعة در طهارة، والفرق بين الوارد الملكى والشيطانى أن الملكى يعقيه يرد ولذة ولا تجد له ألما ولا تتفير لك صمرة ويترك علا والشيطانى يتبعه تهويش فس الأعضا، وألم وحيرة ويترك تخبيطا والخاطر ما يرد على القلب من الخطاب الوارد الذى لا يعمل العيد فيه، وما كان خطابا نهو على أريعة أقسام ريانى وهو أول الخواطر ويسميه سهل السبب الأول ومقر الخاطر وهو لا يطى آبدا وقد يعرف بالتوة والتسلط وعدم الأندناع بالدفع وملكى وهو الباعث على متدوب أو مفروض وبالجلة كل ما فيه صلاح ويسى الهاما وتفسانى رهر ما نيه حظ النفس وس هاجسا وشيطانى وهو ما يدعو الى مخالفة الحق قال الله تعالى والشيطان يعدكم الفقر ريأمركم بالفحشاء (43) وقال النبى صلى الله عليه وسلم هلمة الشيطان تكذيب بالحق وايعاد بالشر (44) ويسس وسواسا ويمتبر يميزان الشرع فسا فيه قرية فهر من الأولين وما قيه كراهة أو مخالفة شرعا فهو من الأخيرين ويشتبه في الباحثات تسا هو آقرب إلى مخالفة النفس فهو من الأولين وما هو أقرب من الهرا، ومواققة النفس فهو من الأخيرين والصادق الصافى القلب الحاضر مع الحق سهل عليه الفرق بيتهما والله أعلم، وليكن ذكرك الأسم الجامع وهو الله الله الله وأن
صفحہ 33