والميمونية: منسوبون إلى ميمون رجل من بلح، وهم عدلية لكن يجيزون نكاح بنات البنين وبنات البنات وبنات الأخوة والأخوات ولا يجيزون إلا قتال السلطان خاصة يأعوانç؟ومن رضي يحكمهييمي طعن في دينهي؟
والحمزيةي منسيبونيإلى حمزة؟بن أدرد وهم كالمييونية لكن انفرديا بأن أطفال مخالفييييفي النار، وأنيالعقد لإمامين وأكثر جائز في وقت واحد.
والشعيبية: منسوبون إلى شعيب بن محمد، وهم كالعجاردة إلا أنهم مجبرة.
والجازمية: منسوبون إلى حازم بن علي، وهم كالشعيبية إلا أنهم متوقفون عن تكفير علي عليه السلام.
والبياضية: وقد قيل أنه من الإباضية، لكن صحف اسمهم .
والمعلومية: قوم من الخوارج ذهبوا إلى أنه من علم الله ببعض أسمائه فليس عالما به. وقيل: بل يقولون: من علم الله ببعض أسمائه فلم يجهله، ويقولون: بمقارنة القدرة بمقدورها مع تأثيرها فيه.
والمحمولية: قيل يزعمون أنه من عرف الله ببعض أسمائه فليس جاهلا به، ويقولون: يخلق الأفعال، وقيل: هم القائلون بأنه من لم يعلم الله بجميع أسمائه فهو به جاهل.
والصلتية: منسوبون إلى عثمان بن أبي الصلت يقولون: إذا أسلم الرجل توليناه ويرثنا من أطفاله حتى حتى يبلغوا فيسلموا إذ لا إسلام لطفل.
والأخنسية: منسوبون إلى الأخنس بن قيس وهم كالعجاردة، إلا أنهم لا يثيرون من الأطفال، ويحرمون البيات والإغتيال والقتل يي المصر.
ويلسلمانية: أصحاب؟سلمان بن سلمةينبيات منه الخوارج لي غائبة أنا مسلميويختي بقولي: أن الله لا ييلم شيئا حتى يخلق لنفسه علما وهو جهمي.
والرشيدية: منسوبين إلى رجل سييىييشيدا ميا تفردوا به أن زكاة ما يسقى بالغيول الجارية نصف العشر.
والحفصية: منسوبون إلى حفص بن أبي مقدام ذهبوا دون غيرهم إلى جوار التحكم ويجعلون بين الشرك والكفر فرقا فمن عرف الله ولو كفر بجميع ما سواه فهو كافر لا يشرك والمشرك من أنكر الله.
صفحہ 21