والبنانية: منسوبون إلى بيان بن سمعان التميمي، ذهب إلى أن الإلهية لعلي والإمامة لولده.
والمغيرية: منسوبون إلى المغيرة بن سعيد العجلي مجسم وصف الله بالأعضاء.
والخوارج: وعم أنه يحيي الموتى بالاسم الأعظم، وله جهالات كثيرة.
والجناحية: منسوبون إلى معاوية ذي الجناحين، ينكرون القيامة والجنة والنار ويستحلون جميع المحرمات.
والمنصورية: منسوبون إلى أبي منصور العجلي يزعمون أن عليا عليه السلام الكسف الساقط من السماء، وكان أبو منصور من أصحاب الباقر فغلا فيه فتبرأ منه وطرده، وذهب إلى أمور كفر به كغيره.
والخطابية منسوبون إلى أبي الخطاب الأسدي، ذهب إلى أن الإلاهية لجعفر الصادق، ثم ادعا لنفسه بعده.
والغرابية: منسوبون إلى رجل يسمى غرابا ذهبوا إلى أن جبريل غلط في نزوله على الرسول، وكان مبعوث إلى علي، قالوا: وسبب غلطه أن عليا كان أشبه بالنبي من يلغراب لغراب.ي الذميي أصحاب يلعليايبن ذراع ييأسدييالذين رموا يلنبي صلى الله عليهيويله وسلم وزعموي أن عليا أرسله ليدعويإليه فدعاييلى نفسه فكان سبب الذم.
والهشاميةييمنيوبون إلى هشاي بنيالحكم المفرطيفي يلسببية والتجسيم.
والهشامية: الأخيى منسوبوي إلىيهشام بن سايم ايجوالقي مجسم غالبيفي التجسيم.
والزرارية: أصحاب زرارة بن أعين، ذهب إلى حدوث صفات الله التي هي القدرة والعلم والحياة وسائر صفاته.
واليونيسة: منسوبون إلى يونس الذي زعم أن الملائكة تحمل ربها وصنف كتبا في التشبيه.
والشطانية: منسوبون إلى محمد بن النعمان الملقب شيطان الطاق لقبه بذلك جعفر الصادق، ذهب إلى أن الله لا يعلم الشيء حتى يكون، وانه خلق آدم على صورته.
والرزامية: منسوبون إلى رزام، ظهروا في زمن أبي مسلم الخراساني، قالوا بمذهب الحلولية فزعموا أن الروح الإلاهي حال في أبي مسلم، ويقولون بإمامته. والمفوضة زعموا أن الله خلق محمد وفوض إليه الخلق فهو الخالق لما في الدنيا كلها.
صفحہ 19